
[ad_1]
وأشارت الصحيفة إلى أن “زيلينسكي أعلن في فبراير الماضي عن مقتل أكثر من 46 ألف جندي أوكراني وإصابة 380 ألفا آخرين منذ فبراير 2022، دون ذكر عشرات الآلاف من المفقودين أو الأسرى لدى القوات الروسية. ومن الواضح أن الرقم الحقيقي للقتلى أعلى بكثير”.
ولفتت الصحيفة إلى أن أوكرانيا تواجه نقصاً في أماكن الدفن، مما دفع السلطات إلى البحث عن مواقع جديدة، بما في ذلك إعادة تأهيل مقابر تاريخية مثل “مارسوفو بوليه” في لفوف لتوسيع مساحة الدفن.
في فبراير 2024 أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الأوكرانية تتكبد أكثر من 800 عسكري يوميا، بإجمالي خسائر تجاوز 444 ألف قتيل منذ بداية العملية العسكرية الروسية.
وفي أكتوبر الماضي، ذكرت مجلة “تايم” نقلا عن مكتب زيلينسكي أن مكاتب التجنيد الأوكرانية اضطرت إلى استدعاء من متوسط أعمارهم 43 عاما، بينما أشارت “نيويورك تايمز” إلى تركيز أوكرانيا على تجنيد النساء بسبب الخسائر الهائلة.
وفي ديسمبر، طلب الجيش الأوكراني من زيلينسكي تعبئة 450-500 ألف فرد إضافيين مما دفع البرلمان الأوكراني إلى المصادقة على قانون مثير للجدل لتشديد التجنيد الإجباري، يتضمن تسليم استدعاءات في الشوارع ومحطات الوقود وحتى المقاهي.
المصدر: نوفوستي
إقرأ المزيد
[ad_2]
Source link