ورغم مشاركته كبديل، خطف البرازيلي فينيسيوس جونيور الأضواء بعدما ساهم بشكل مباشر في تعزيز تقدم فريقه، حيث سجل الهدف الثالث، ليضع بصمته على المباراة التي أقيمت على ملعب “كارلوس تارتيري” ضمن الجولة الثانية من البطولة.
وخلال عمليات الإحماء، تعرض فينيسيوس لصافرات استهجان من جماهير أوفييدو، وهو ما دفعه للرد بعد تسجيله الهدف عبر إشارة بالرقم (2) باتجاه المدرجات، في إشارة ساخرة إلى عودة الفريق المنافس إلى الدرجة الثانية، بحسب ما أوضحت صحيفة “ماركا” الإسبانية.
Vinícius Junior nunca había jugado en Oviedo.
-Le abuchean solo por salir a calentar.
-Le insulta todo el estadio cuando sale a jugar.
-Le tienen preparados balones de playa para burlarse.
-Le tiran objetos desde el público.Pues gol, asistencia y gesto de a segunda. Honor. pic.twitter.com/qrsvfWTcP9
— CR7STIANISMO🇪🇸🇵🇹 (@Cr7stianismo_) August 24, 2025
اللاعب البرازيلي لم يكتف بالتهديف فقط، بل تمكن أيضا من صناعة هدف، ليحقق رقما مميزا للمرة الأولى منذ 852 يوما، وتحديدا منذ مباراة جيرونا في أبريل 2023.
كما أنهى صيامه التهديفي خارج الديار في الليغا، بعد غياب طويل منذ هدفه أمام سيلتا فيغو في أكتوبر الماضي.
المصدر: “وسائل إعلام”