
أما على الصعيد السياسي فتدور الآمال حول جولة جديدة من المفاوضات تمكّن نتنياهو من تقديم تنازلات للوصول لوقف الحرب رغم الضغوط المستمرة من قبل اليمين الإسرائيلي الذي يدعو لاحتلال القطاع بالكامل.
فهل الخسائر في الجيش الإسرائيلي تدفع الحكومة للتفاوض وليس لتضييع الوقت كما تتهمها حماس؟
وكيف سيواجه نتنياهو دعوات التصعيد، وما خيارات حماس التي يتحدث الرئيس الفلسطيني عن أنها لن تحكم غزة بعد اليوم؟