وقال في حديثه لطلاب وأعضاء هيئة التدريس في الجامعة الروسية الحكومية للعلوم الاجتماعية: “أريد أنا وزوجتي الاستقرار في روسيا، وأعتقد أن هذا سيكون رمزا مشرقا للصداقة الفرنسية الروسية”.
وأوضح ديغول أن “ابنه سيدرس في الجامعة الروسية الحكومية للعلوم الاجتماعية مستقبلا”.


وأضاف: “سنظهر للعالم أننا أصدقاء، وأننا (روسيا وفرنسا) نتفهم بعضنا البعض”. مشيرا إلى أن قوة روسيا تكمن في التمسك بالقيم الأساسية.

كما لفت الانتباه إلى أن روسيا وفرنسا تربطهما علاقات في مجالات مختلفة، بما في ذلك الثقافة.
واختتم حديثه قائلا: “أعتقد أن مهمتنا هي مواصلة التنمية، مهما كلف الأمر، والمضي قدما”.
المصدر: تاس