
[ad_1]
وقال مكسيم: “عندما يعلو صوت الرصاص كيف لصوت العقل أن يسمع، ومن لم يكفيه التاريخ ليتعلم الدرس لن تكفيه 14 سنة دموية”.
وأضاف الممثل السوري: “تستطيع باحترام حقوق الآخر وإعادة بناء الثقة معه أن تصنع التأثير الحقيقي والدائم الذي لايشبه تأثير البندقية المكبوت”، مؤكدا أنه إن لم تصنع المحبة الصادقة فلا وطنا للسوريين.

وختم بقوله: “قلبي مع أهلنا في السويداء ومع كل سوري بكل بقعة في سوريا.. ومع كل من يحاول حماية أخوه السوري، متوجها إلى كل من يسبب بإرتكاب هذه المجازر أن يفسحوا المجال للغة العقل والحكمة معتبرا إياها الحل الوحيد والمستدام”.
المصدر: RT
[ad_2]
Source link