
وجاء في بيان صادر عن الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز:
– رفض دخول أي جهات إلى المنطقة، ومنها الأمن العام السوري وهيئة تحرير الشام.
-اتهام مباشر لتلك الجهات بالمشاركة في قصف القرى الحدودية ومساندة مجموعات تكفيرية باستخدام أسلحة ثقيلة وطائرات مسيّرة.
-تحميل كامل المسؤولية لكل من يساهم في الاعتداء أو يسعى لإدخال قوى أمنية إلى المنطقة.
-تأكيد المطالبة بالحماية الدولية الفورية كحق لحماية المدنيين وحقنا للدماء.
يتبع..